اقتصاد
السعودية تعتزم خفض الوظائف الحكومية
كشفت إذاعة دويتشه فيله، الألمانية، في تقرير لها أن الحكومة السعودية تتطلع لخفض الوظائف الحكومية في البلاد، ضمن خطط الإصلاح الجديدة.
ونقلت الإذاعة عن «كريستين ديوان»، الباحث البارز في معهد دول الخليج العربي في واشنطن، قوله: «هناك فجوة واضحة بين الأجيال في المملكة العربية السعودية، تتجسّد في الصعود السريع للقيادة الحديثة وخططها الإصلاحية، في بلد كان يعتمد على الكبار في الكثير من الأشياء والخطط، ومرة واحدة يسعى للاعتماد على الشباب في كل شيء».
وأضاف أن سياسات الرياض يمكن أن تشكّل تحدياً للشباب السعودي، حيث «تتطلع السعودية إلى خفض الوظائف الحكومية مع زيادة عوامل الترفيه».
وبيّن أن الانقسام الأبرز في المملكة العربية السعودية ليس بين الأجيال الأصغر سناً والأكبر سناً، ولكن بين المتعلمين تعليماً عالياً والأقل تعليماً.
وأوضح أن «السعوديين ذوي التعليم الجيد ورياديي الأعمال يجدون فرصاً اجتماعية وفرصاً اقتصادية جديدة، في حين أن الذين يعتمدون على قطاع الدولة يواجهون تحديات جديدة، والفئة الأخيرة هي الأغلبية في المملكة».
وفي سياق قريب، بيّنت المجلة أن الحكومة السعودية تسعى لفرض رسوم جديدة على طلاب الجامعات وهو ما يستهدف أيضاً فئة الشباب.
ونقلت الإذاعة عن «كريستين ديوان»، الباحث البارز في معهد دول الخليج العربي في واشنطن، قوله: «هناك فجوة واضحة بين الأجيال في المملكة العربية السعودية، تتجسّد في الصعود السريع للقيادة الحديثة وخططها الإصلاحية، في بلد كان يعتمد على الكبار في الكثير من الأشياء والخطط، ومرة واحدة يسعى للاعتماد على الشباب في كل شيء».
وأضاف أن سياسات الرياض يمكن أن تشكّل تحدياً للشباب السعودي، حيث «تتطلع السعودية إلى خفض الوظائف الحكومية مع زيادة عوامل الترفيه».
وبيّن أن الانقسام الأبرز في المملكة العربية السعودية ليس بين الأجيال الأصغر سناً والأكبر سناً، ولكن بين المتعلمين تعليماً عالياً والأقل تعليماً.
وأوضح أن «السعوديين ذوي التعليم الجيد ورياديي الأعمال يجدون فرصاً اجتماعية وفرصاً اقتصادية جديدة، في حين أن الذين يعتمدون على قطاع الدولة يواجهون تحديات جديدة، والفئة الأخيرة هي الأغلبية في المملكة».
وفي سياق قريب، بيّنت المجلة أن الحكومة السعودية تسعى لفرض رسوم جديدة على طلاب الجامعات وهو ما يستهدف أيضاً فئة الشباب.
ارسال التعليق