ماهو دور محمد بن زايد في تعيين سفيرة جديدة لال سعود في واشنطن ؟
أعلن النظام السعودي تعيين ريما بنت بندر بن سلطان بن عبدالعزيز آل سعود، سفيرة لدى واشنطن خلفا لخالد بن سلمان الذي تسلم المنصب منذ وصول أخيه محمد بن سلمان الى ولاية العهد.
وبعد ساعات مع الإعلان السعودي المفاجئ الذي جرى كالعادة ليلاً، نشر ناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي صورة للسفيرة الجديدة برفقة ولي عهد أبو ظبي محمد بن زايد متسائلين عن دور الأخير في هذا التعيين.
اصبح الدخيل سفيرا بالامارات رغم تاريخه الافغاني لعلاقته بابن زايد
وتحدث العديد من النشطاء والكتاب عن علاقة ولي عهد أبوظبي محمد بن زايد بالأميرة السعودية معتبرين انه بدون ختم بن زايد لا يصل أي سعودي إلى منصب رفيع في هذا البلد.
وكتب احد المغردين ساخرا "الاوامر الملكيه لا..تخرج من السعودية الا..وتمر عبر..( مباركة محمد بن زايد لها ) ريما بنت بندر بن سلطان منذ فتره بسيطة كانت في الامارااااات تاخذ بركات الكفيل".
يذكر ان ريما بنت بندر بن سلطان ولدت في الرياض عام 1975 ، قبل أن ترافق والدها وعائلتها إلى الولايات المتحدة وتكمل دراستها هناك لتحصل على شهادة البكالوريوس في دراسات المتاحف والآثار التاريخية من جامعة ”جورج واشنطن“ في الولايات المتحدة.
ارسال التعليق