الاخبار
الرياض تحارب عون من جديد
حجبت السلطات السعودية، الموقع الالكتروني لـ«التيار الوطني الحر» اللبناني.
ونقل موقع التيار، خبراً يفيد أن «متتبعي الموقع في السعودية، فوجئوا بحجبه واستبداله بصفحة أخرى تابعة لوزارة الثقافة والإعلام تفيد المتصفّح، بأن الموقع مخالف لأنظمة وزارة الثقافة والإعلام وبالتالي اقتضى حجبه».
ووصف الموقع هذه الخطوة بـ«المستغربة»، ولاسيما أنه يتوجّه إلى المواطنين اللبنانيين وليس السعوديين، بحسب صحيفة «القدس العربي».
وفيما لم يُذكَر سبب هذا الحجب، إلا أن الخطوة جاءت بعد يومين على تصريح رئيس «التيار الوطني الحر» وزير الخارجية «جبران باسيل» الذي تنصّل من مقررات قمة الرياض وقال ان السعوديين اكدوا لنا ان لا بيان سيصدر بعد القمة متهما الرياض بخديعة الوفد اللبناني .
كما جاء بعد تبني رئيس الجمهورية اللبنانية العماد «ميشال عون» لكلام «باسيل»، وتعليقه على القمة العربية الأمريكية برفض اتهام «حزب الله» بالإرهاب.
وكان الرئيس «ميشيل عون» استثني من الدعوة إلى القمة، وتمّ توجيه الدعوة إلى رئيس الحكومة «سعد الحريري» وهو ما اعتبره سياسيون لبنانيون يأسا سعوديا من استجابة الحكومة اللبنانية للمطاليب السعودية التي عملت السعودية شهورا لتحقيقها.
وتساءل نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي، ما إذا كانت خطوة حجب موقع «التيار» الالكتروني، مقدمة لحظر القناة الفضائية «OTV» التابعة له في السعودية.
ويوم أمس، حجبت السلطات السعودية، كل الصحف القطرية، ومواقع عدة تابعة لشبكة «الجزيرة» الإخبارية، في إصرارا من سلطات المملكة على تبني تصريحات منسوبة لأمير قطر الشيخ «تميم بن حمد آل ثاني»تنصل فيها مما جاء في قمم الرياض مع الرئيس الامريكي ترامب وخاصة ما يرتبط بحركة حماس والاخوان المسلمين وايران وحزب الله اللبناني.
وتقدمت أمس فضائيتي «العربية» و«سكاي نيوز»، وسائل اعلام سعودية وإماراتية ومصرية، حملة ممنهجة للهجوم على قطر وأميرها «تميم بن حمد»، بعد تصريحات نسبت إليه، ونفتها الدوحة، وقالت إن الوكالة الرسمية كانت مخترقة.
فيما شن مغردون سعوديون، هجوما على إعلام بلادهم، عقب تورطه في الهجوم على قطر، معتبرين إنها سقطة لوزير الإعلام الجديد «عواد بن صالح العواد».
واتهم الاعلامي القطري صادق العماري جهات استخبارية بالوقوف وراء ما حصل في اشارة الى الاعلام والاستخبارات السعودية التي تدير وسائل الاعلام التي قامت بالحملة ضد تميم.
وكان الخبر نسب تصريحات لأمير قطر حول العلاقة مع الرئيس الأمريكي «دونالد ترامب»، وتوتر في العلاقات مع السعودية ومصر والإمارات والبحرين والموقف من «حماس» وإيران.
ونقل موقع التيار، خبراً يفيد أن «متتبعي الموقع في السعودية، فوجئوا بحجبه واستبداله بصفحة أخرى تابعة لوزارة الثقافة والإعلام تفيد المتصفّح، بأن الموقع مخالف لأنظمة وزارة الثقافة والإعلام وبالتالي اقتضى حجبه».
ووصف الموقع هذه الخطوة بـ«المستغربة»، ولاسيما أنه يتوجّه إلى المواطنين اللبنانيين وليس السعوديين، بحسب صحيفة «القدس العربي».
وفيما لم يُذكَر سبب هذا الحجب، إلا أن الخطوة جاءت بعد يومين على تصريح رئيس «التيار الوطني الحر» وزير الخارجية «جبران باسيل» الذي تنصّل من مقررات قمة الرياض وقال ان السعوديين اكدوا لنا ان لا بيان سيصدر بعد القمة متهما الرياض بخديعة الوفد اللبناني .
كما جاء بعد تبني رئيس الجمهورية اللبنانية العماد «ميشال عون» لكلام «باسيل»، وتعليقه على القمة العربية الأمريكية برفض اتهام «حزب الله» بالإرهاب.
وكان الرئيس «ميشيل عون» استثني من الدعوة إلى القمة، وتمّ توجيه الدعوة إلى رئيس الحكومة «سعد الحريري» وهو ما اعتبره سياسيون لبنانيون يأسا سعوديا من استجابة الحكومة اللبنانية للمطاليب السعودية التي عملت السعودية شهورا لتحقيقها.
وتساءل نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي، ما إذا كانت خطوة حجب موقع «التيار» الالكتروني، مقدمة لحظر القناة الفضائية «OTV» التابعة له في السعودية.
ويوم أمس، حجبت السلطات السعودية، كل الصحف القطرية، ومواقع عدة تابعة لشبكة «الجزيرة» الإخبارية، في إصرارا من سلطات المملكة على تبني تصريحات منسوبة لأمير قطر الشيخ «تميم بن حمد آل ثاني»تنصل فيها مما جاء في قمم الرياض مع الرئيس الامريكي ترامب وخاصة ما يرتبط بحركة حماس والاخوان المسلمين وايران وحزب الله اللبناني.
وتقدمت أمس فضائيتي «العربية» و«سكاي نيوز»، وسائل اعلام سعودية وإماراتية ومصرية، حملة ممنهجة للهجوم على قطر وأميرها «تميم بن حمد»، بعد تصريحات نسبت إليه، ونفتها الدوحة، وقالت إن الوكالة الرسمية كانت مخترقة.
فيما شن مغردون سعوديون، هجوما على إعلام بلادهم، عقب تورطه في الهجوم على قطر، معتبرين إنها سقطة لوزير الإعلام الجديد «عواد بن صالح العواد».
واتهم الاعلامي القطري صادق العماري جهات استخبارية بالوقوف وراء ما حصل في اشارة الى الاعلام والاستخبارات السعودية التي تدير وسائل الاعلام التي قامت بالحملة ضد تميم.
وكان الخبر نسب تصريحات لأمير قطر حول العلاقة مع الرئيس الأمريكي «دونالد ترامب»، وتوتر في العلاقات مع السعودية ومصر والإمارات والبحرين والموقف من «حماس» وإيران.
ارسال التعليق