الاخبار
حماس تستهجن تصريحات الجبير بشأن المصالحة
استهجنت حركة المقاومة الإسلامية (حماس) تصريحات وزير الخارجية السعودي عادل الجبير بشأن مطالبة قطر بالتخلي عن حماس لإتمام المصالحة، ورفضت من جهة أخرى وصف وزراء الخارجية العرب حزب الله اللبناني بالإرهابي.
فقد قالت الحركة في بيان لها اليوم الاثنين إن تصريحات الجبير منافية للحقيقة والواقع، وإن دولة قطر كانت دوما داعما أساسيا للمصالحة الفلسطينية، وجهودها مقدرة في دعم الشعب الفلسطيني وحقوقه المشروعة.
ودعت حماس الدول العربية إلى دعم نضال الشعب الفلسطيني المشروع ضد الاحتلال، وتعزيز صموده.
وكانت الحركة استهجنت وصف وزير الخارجية السعودي لها بالإرهابية في تصريحات أدلى بها بعد يومين من فرض بلاده والإمارات والبحرين ومصر الحصار على قطر.
من جهة أخرى، رفضت حماس وصم حزب الله اللبناني وحركات المقاومة بالإرهاب، وأكدت أن ما يجب أن يُدان هو الإرهاب الإسرائيلي ضد الشعب الفلسطيني الأعزل.
وقالت في بيان منفصل إنها تفاجأت بأن بيان وزراء الخارجية العرب الذي صدر عقب اجتماعهم في القاهرة أمس خلا من الإشارة إلى الإرهاب الإسرائيلي الذي يتعرض له الشعب الفلسطيني ومقدساته.
وأكد البيان أنه يتعين أن تتوحد كل جهود ومقدرات الأمة العربية والإسلامية في مواجهة إسرائيل، وأن أي توجه وتصعيد في المنطقة خارج هذا الإطار يعد حرفا لبوصلة الصراع واستنزافا للأمة.
فقد قالت الحركة في بيان لها اليوم الاثنين إن تصريحات الجبير منافية للحقيقة والواقع، وإن دولة قطر كانت دوما داعما أساسيا للمصالحة الفلسطينية، وجهودها مقدرة في دعم الشعب الفلسطيني وحقوقه المشروعة.
ودعت حماس الدول العربية إلى دعم نضال الشعب الفلسطيني المشروع ضد الاحتلال، وتعزيز صموده.
وكانت الحركة استهجنت وصف وزير الخارجية السعودي لها بالإرهابية في تصريحات أدلى بها بعد يومين من فرض بلاده والإمارات والبحرين ومصر الحصار على قطر.
من جهة أخرى، رفضت حماس وصم حزب الله اللبناني وحركات المقاومة بالإرهاب، وأكدت أن ما يجب أن يُدان هو الإرهاب الإسرائيلي ضد الشعب الفلسطيني الأعزل.
وقالت في بيان منفصل إنها تفاجأت بأن بيان وزراء الخارجية العرب الذي صدر عقب اجتماعهم في القاهرة أمس خلا من الإشارة إلى الإرهاب الإسرائيلي الذي يتعرض له الشعب الفلسطيني ومقدساته.
وأكد البيان أنه يتعين أن تتوحد كل جهود ومقدرات الأمة العربية والإسلامية في مواجهة إسرائيل، وأن أي توجه وتصعيد في المنطقة خارج هذا الإطار يعد حرفا لبوصلة الصراع واستنزافا للأمة.
ارسال التعليق