مؤتمر ليب 2023، المتخصص بتكنولوجيا المستقبل الذي اقيم الشهر الجاري في الرياض، شارك فيه رجال أعمال ومستثمرين اسرائيليين بعضهم على صلة بالحكومة الإسرائيلية ومكلف بمهام تتعلق بدفع وتيرة التطبيع مع السعودية.

وضمت قائمة الإسرائيليين المشاركين في المؤتمر:

رافائيل ناجيل: من جماعة الضغط اللوبي الإسرائيلي، التقى مباشرة وزير الاقتصاد والتخطيط السعودي فيصل بن فاضل الإبراهيم.

جيسون دي غرينبلات: أحد كبار مهندسي التطبيع في المنطقة، وقد تم تكريمه من قبل فيصل عباس رئيس تحرير صحيفة عرب نيوز الممولة من النظام السعودي.

يواف فيسجر: وقع في المؤتمر عقود تعاون مع ست شركات سعودية تزيد قيمتها على خمسة ملايين دولار.

دانيل برنارد: مؤسس رد وود اسبورت اينترنشنال في كيان الاحتلال، من أشد المتحمسين لبناء جسور بين الكيان الصهيوني ودول الخليج العربية. عمل وسيطًا بين الكيان والإمارات منذ 2021. وقد وقّع اتفاقية مع شركة التميّز السعودية.

بورس غورفن: زار مدنا في السعودية بينها الرياض وجدة والعلا ونيوم ودبي في الامارات، كشف عن وجود شركات إسرائيلية في المملكة بأسماء أجنبية.

سباستين بوركت: مؤسس شركة ساند باكس، التي وقّعت عقدًا مع شركات سعودية في المؤتمر.

مال غاويت: معروفة بحضانتها للشركات الإسرائيلية الناشئة.

تيم درابر: من كبار المستثمرين الأمريكيين الإسرائيليين وخاصة في مجال العملات الرقمية والبيتكوين.

سيمون هاردي: يعمل في مجال الاستثمارات العقارية في الكيان الصهيوني منذ أكثر من عقدين.

ميروسلاو بولزار: يعمل في مجال تقنية استخلاص مياه الشرب من الهواء في كيان الاحتلال.

نيك كوني: صاحب شركة لاور وي سي في إلكيان المحتل.

الحاخام رابي جاكوب هورتسوغ: يدّعي أنه حاخام السعودية، ومن المقيمين الدائمين فيها.