التغيير

أطلق مغردون ومعارضون حملة احتجاجية واسعة ضد محمد بن سلمان تحت هاشتاق #العالم_يرفض_بن_سلمان.

حملات الهدم والتهجير، حملات القمع الأمنية والاعتقالات، الضرائب المالية، تبديد ثروات المملكة، نشر الفساد والانحلال الأخلاقي، اغتيال النشطاء.  

دعم الثورات المضادة، ملاحقة المعارضين واغتيالهم، الحرب على اليمن، التطبيع مع إسرائيل، إضعاف الدول الإسلامية والتخلي عن دعمها.

ملفات وانتهاكات وجرائم، ينفذها ويشرف عليها بن سلمان تم استعراضها خلال حملة احتجاجية حظيت بتفاعل واسع.

رفض دولي لبن سلمان

ويقول نشطاء ومغردون إن تلك الجرائم والانتهاكات الحقوقية هي الدافع الرئيسي وراء رفض العالم شخصية “الأمير المجرم”.

وغرد هؤلاء عبر هاشتاق #العالم_يرفض_بن_سلمان بهدف تسلط الضوء على الانتهاكات الصارخة لحقوق الإنسان في عهد بن سلمان.

وكتب حساب “أرض الحرمين”: يرفع الرسوم ويضع الضرائب لتمويل مشاريع قتل المسلمين في العراق وسوريا واليمن والسودان.!!

وقال “أرض الحرمين”: في الداخل يفسد دين وأخلاق شبابنا ونساءنا ….وفي يوم الجمعة خطيب الحرم يشكره ويثني عليه ويطلب من الله بقاءه ويطلب منا التمسك به.

ورأت نورة الحربي أنه رغم إنفاق بن سلمان ملايين الدولارات للتغطية على انتهاكاته البشعة، فالمجتمع الدولي لا يقيم له وزنا.

وقالت: ما لم تقم السلطات في المملكة بإصلاحات جذرية والإفراج عن السجناء ستظل منبوذة عالمياً #العالم_يرفض_بن_سلمان.

وغردت سعاد: شعب بلاد الحرمين أصبح يعاني من الظلم والاستبداد أكثر من أي وقت مضى لأنه أصبح رهينة شاب مغرور ومعتوه متعطش لسفك الدماء.

وقالت إن بن سلمان لا يتوانى عن فعل أي شيء من أجل الحصول على كرسي العرش. #العالم_يرفض_بن_سلمان

وعلق وسام العامري: وفقاً لمؤشر وتصنيف السعادة العالمي لدى الأمم المتحدة تحولت #اليمن في عام 2020 على يدي #MBS إلى إحدى الشعوب “الأكثر تعاسة” في العالم بعد أن كان اسمه #اليمن_السعيد .

وغرد سعيد العنزي: #العالم_يرفض_بن_سلمان .. خادم الصهاينة وسافك الدماء.

وكتب مُستغرب: في خلال خمس سنوات فقط، ارتفع معدل البطالة الى اكثر من 31/. بين الذكور والإناث.

وأشار إلى أن معظم المؤسسات الصغيرة أقفلت بسبب أجور العمال وارتفاع الإقامه وكثرة الضرائب. فرض المكوس على الشعب الذي يعاني أصلاً من قلة المعيشة.

ونوه إلى ارتفاع معدل الجريمة في البلد، وانتشار الفواحش وكثرة المنكرات.

وكتب عبد الله الغانم: رغم التلميع وعمليات التجميل الاعلامية التي يسعى آل سعود لتحقيقها إلا أنهم فشلوا ومازال العالم برمته يرفض بن سلمان .