25 مليون دولار حصيلة # ميسي من تعاونه مع السياحة #السعودية
كشفت صحيفة "نيويورك تايمز" الأمريكية أن سفير السياحة السعودية ليونيل ميسي سيحصل على ما قيمته 25 مليون دولار على مدى 3 سنوات.
وكشف ميسي الذي يملك نحو 473 مليون متابع على موقع "إنستجرام" لأول مرة في مايو/أيار 2022 عن شراكته مع هيئة السياحة السعودية.
ويقال إن عقد المملكة العربية السعودية مع ميسي يقضي بدفع 2 مليون دولار مقابل 10 منشورات ترويجية على وسائل التواصل الاجتماعي كل عام، وسيتقاضى 2 مليون دولار أخرى من أجل زيارة عائلية للسعودية سنويًا مع تغطية نفقات السفر والإقامة من فئة الخمس نجوم لميسي و20 من عائلته وأصدقائه.
وأضاف التقرير أن ميسي سيتلقى أيضًا 2 مليون دولار للمناسبات الخيرية ومليوني دولار أخرى للمشاركة في الحملة السياحية السنوية في السعودية.
وانتهت الصحيفة الأمريكية بأنها حصلت على وثيقة تتضمن شرط أن ميسي لا يستطيع قول أي شيء من شأنه أن "يشوه" السعودية، رغم أنها تواجه انتقادات بسبب قضايا حقوق الإنسان.
وخلال الفترة الماضية، عُرض على ميسي 1.6 مليار دولار على مدى 3 سنوات للعب لنادي الهلال السعودي، لكنه رفض هذا العرض للتوقيع وانتقل لإنتر ميامي الأمريكي.
علماً بأن مملكة ال سعود قد برعت بدفع التاؤى، وتمرست بتقديم الرشاوى لكافة رؤساء وملوك ومسؤولي دول عالم، فأين ما حل المال السعودي أناخت الفضأئح وبأبسط تحقيق أو هبوب ريح معاكسة تزيل الستار عنها وتكشف نتانتها، حتى أصبحت لعنة ونقمة على متلقفيها ولم يكن ملك أسبانيا السابق خوان كارلوس بأول مَن تلقف هذا المال الحرام، ولم يكن الأخير، فقد سبقه الحلاب العظيم دونالد ترامب الذي أخذ 480 مليار دولار بلقفة واحدة، وكذلك رئيس الوزراء الإيطالي السابق ماثيو رينزي، ونجيب عبدالرزاق، رئيس وزراء ماليزيا السابق، وأيضاً المخلوع عمر البشير رئيس السودان، ناهيك عن ممثلات (البورنو) الآتي حصلن على حصة الأسد من الأموال السعودية، والحبل على الجرار، وقطار المال السعودي يسير على سكة الرشاوى ودفع التاوات وينثر الأموال وكأنه صراف آلي معطل.
ارسال التعليق