الاخبار
"توشكا" أنصار الله ينسف قاعدة العند بمن فيها
أعلنت قناة المسيرة التابعة لجماعة أنصار الله، أن الجيش اليمني، استهدف بصاروخ باليستي طراز “توشكا”، قاعدة عسكرية يتجمع فيها مرتزقة آل سعود والرئيس الهارب عبدربه منصور هادي في محافظة لحج جنوبي اليمن. وأوقعت في صفوفهم عشرات القتلى والمصابين.
وأكدت القناة، أن الصاروخ من طراز توشكا وأنه ضرب قاعدة العند العسكرية في لحج، التي تتمركز فيها مرتزقة من الجنسية السودانية تتبع لمايسمّى التحالف العربي الذي تقوده مملكة آل سعود، مشيرة أنه “أصاب هدفه بدقة”. فيما أكدت مصادر يمنية، أن الصاروخ دمّر طائرة نوع “أباتشي” وأخرى من نوع “تايفون” في قاعدة العند الجوية، فيما هرعت سيارات الإسعاف وعربات الإطفاء إلى القاعدة العسكرية المستهدفة. حيث يعتقد أن يكون القائد الجديد لشركة “بلاك ووتر” الأمريكية الكولونيل نيكولاس بطرس من بين القتلى. كونه موجود في القاعدة بشكل دائم.
وقالت مصادر، أن تحليق مكثف لطيران الأباتشي في سماء قاعدة العند الجوية، أعقب الانفجارات التي ضربت القاعدة، والتي من المؤكد نسفت صهاريج الوقود الموجودة هناك. وسائل إعلام آل سعودفقد حط التي تجاهلت خبر الصاروخ الباليستي في البداية، عادت زعمت أن “الصاروخ الباليستي، سقط في منطقة بعيدة من القاعدة العسكرية، ولم تسجل أي إصابات”. مشيرةً إلى أن القاعدة العسكرية تستخدم كمقر لتدريب مقاتلي المرتزقة التي تشتريهم مملكة آل سعود للقتال في اليمن.
وكانت قناة “المسيرة” اليمنية، أكدت الأحد الماضي، أن القوة الصاروخية للجيش واللجان الشعبية، قد استهدفت بصاروخ بالستي طراز “توتشكا”، غرف عمليات قوات مايسمّى “التحالف العربي” الذي تقوده مملكة آل سعود في معسكر البيرق بمأرب.
وقالت مصادر يمنية أن الجيش واللجان، استهدفت المعسكر بالصاروخ الباليستي وأصابته إصابة دقيقة، حيث يتخذ منه تحالف آل سعود العدواني مركزاً لعدد من غرف عملياته، ويجتمع فيها كبار قياداته العسكرية. دون ورود معلومات حتى اللحظة عن عدد القتلى في المعسكر.
وقتل 24 جندياً وضابط سعودي عل الأقل، بينما جرح37 آخرين في أول أيام العام الجديد، في استهداف صاروخي مركّز لتجمع عسكري كبير في منطقة الموسم الساحلية بمحافظة جيزان، والمحاذيه لمنطقة ميدي اليمنية التابعة لمحافظة حجة. من قبل الجيش اليمني وجماعة أنصار الله.
حيث استهدفت القوات الصاروخية في الجيش اليمني واللجان الشعبية التابعة لجماعة أنصار الله الجمعة 1/1/2016، تجمعاً عسكرياً لميليشيات “آل سعود” في جيزان، برشقة صاروخية قوامها 18 صاروخ أدت لمقتل مايزيد عن 24 مرتزق لجيش آل سعود، وإصابة 37 آخرين، فيما قالت مصادر يمنية أن دقة الإصابة قد ترفع عدد القتلى إلى الضعف، بسبب الإصابات التي بمعظمها تصنّف “خطرة وحرجة”. كما استهدف الجيش اليمني بذات اليوم خزانات النفط الاستراتيجة بمدينة “أبها” في إقليم عسير بصاروخ باليستي طراز “القاهر – 1″، محققاً إصابة دقيقة للهدف.
الجدير بالذكر أن الجيش اليمني وأنصار الله، كثّفا في الشهر الأخير من العام الماضي 2015 استهداف المواقع السعودية الاستراتيجية بالصواريخ الباليستية، حيث استهدفت معسكراً لما يسمّى “الحرس الوطني السعودي” في نجران، بصاروخ باليستي طراز “قاهر – 1″، وأصابته إصابة مباشرة. ثم استهدفت في 21/12/2015 شركة أرامكو النفطية بصاروخ باليستي، واستهدفت مساء الثلاثاء 29/12/2015 ميناء جيزان بصاروخ باليستي من نوع قاهر-1 المطور محلياً وأصابته إصابة مباشرة. ليصبح عدد الصواريخ التي أطلقتها القوات الصاروخية في الجيش اليمني واللجان الشعبية مع صاروخ أمس، 13 صاروخ خلال ثلاثة أسابيع.
وأكدت القناة، أن الصاروخ من طراز توشكا وأنه ضرب قاعدة العند العسكرية في لحج، التي تتمركز فيها مرتزقة من الجنسية السودانية تتبع لمايسمّى التحالف العربي الذي تقوده مملكة آل سعود، مشيرة أنه “أصاب هدفه بدقة”. فيما أكدت مصادر يمنية، أن الصاروخ دمّر طائرة نوع “أباتشي” وأخرى من نوع “تايفون” في قاعدة العند الجوية، فيما هرعت سيارات الإسعاف وعربات الإطفاء إلى القاعدة العسكرية المستهدفة. حيث يعتقد أن يكون القائد الجديد لشركة “بلاك ووتر” الأمريكية الكولونيل نيكولاس بطرس من بين القتلى. كونه موجود في القاعدة بشكل دائم.
وقالت مصادر، أن تحليق مكثف لطيران الأباتشي في سماء قاعدة العند الجوية، أعقب الانفجارات التي ضربت القاعدة، والتي من المؤكد نسفت صهاريج الوقود الموجودة هناك. وسائل إعلام آل سعودفقد حط التي تجاهلت خبر الصاروخ الباليستي في البداية، عادت زعمت أن “الصاروخ الباليستي، سقط في منطقة بعيدة من القاعدة العسكرية، ولم تسجل أي إصابات”. مشيرةً إلى أن القاعدة العسكرية تستخدم كمقر لتدريب مقاتلي المرتزقة التي تشتريهم مملكة آل سعود للقتال في اليمن.
وكانت قناة “المسيرة” اليمنية، أكدت الأحد الماضي، أن القوة الصاروخية للجيش واللجان الشعبية، قد استهدفت بصاروخ بالستي طراز “توتشكا”، غرف عمليات قوات مايسمّى “التحالف العربي” الذي تقوده مملكة آل سعود في معسكر البيرق بمأرب.
وقالت مصادر يمنية أن الجيش واللجان، استهدفت المعسكر بالصاروخ الباليستي وأصابته إصابة دقيقة، حيث يتخذ منه تحالف آل سعود العدواني مركزاً لعدد من غرف عملياته، ويجتمع فيها كبار قياداته العسكرية. دون ورود معلومات حتى اللحظة عن عدد القتلى في المعسكر.
وقتل 24 جندياً وضابط سعودي عل الأقل، بينما جرح37 آخرين في أول أيام العام الجديد، في استهداف صاروخي مركّز لتجمع عسكري كبير في منطقة الموسم الساحلية بمحافظة جيزان، والمحاذيه لمنطقة ميدي اليمنية التابعة لمحافظة حجة. من قبل الجيش اليمني وجماعة أنصار الله.
حيث استهدفت القوات الصاروخية في الجيش اليمني واللجان الشعبية التابعة لجماعة أنصار الله الجمعة 1/1/2016، تجمعاً عسكرياً لميليشيات “آل سعود” في جيزان، برشقة صاروخية قوامها 18 صاروخ أدت لمقتل مايزيد عن 24 مرتزق لجيش آل سعود، وإصابة 37 آخرين، فيما قالت مصادر يمنية أن دقة الإصابة قد ترفع عدد القتلى إلى الضعف، بسبب الإصابات التي بمعظمها تصنّف “خطرة وحرجة”. كما استهدف الجيش اليمني بذات اليوم خزانات النفط الاستراتيجة بمدينة “أبها” في إقليم عسير بصاروخ باليستي طراز “القاهر – 1″، محققاً إصابة دقيقة للهدف.
الجدير بالذكر أن الجيش اليمني وأنصار الله، كثّفا في الشهر الأخير من العام الماضي 2015 استهداف المواقع السعودية الاستراتيجية بالصواريخ الباليستية، حيث استهدفت معسكراً لما يسمّى “الحرس الوطني السعودي” في نجران، بصاروخ باليستي طراز “قاهر – 1″، وأصابته إصابة مباشرة. ثم استهدفت في 21/12/2015 شركة أرامكو النفطية بصاروخ باليستي، واستهدفت مساء الثلاثاء 29/12/2015 ميناء جيزان بصاروخ باليستي من نوع قاهر-1 المطور محلياً وأصابته إصابة مباشرة. ليصبح عدد الصواريخ التي أطلقتها القوات الصاروخية في الجيش اليمني واللجان الشعبية مع صاروخ أمس، 13 صاروخ خلال ثلاثة أسابيع.
ارسال التعليق