الاخبار
تكلفة رحلة بن سلمان في المغرب تعادل رواتب 40 الف جندي
لكل سعودي الحق في التخيل. تخيل ماذا يمكن أن تصنع له ولبلاده مليارات الدولارات التي تصرف على استجمام ورفاهية العائلة الحاكمة للبلاد..
الملك السعودي سلمان بن عبد العزيز أنفق مبلغا يقدر بخمسة مليارات ريال خلال إقامته في المغرب فقط. فقد كشف المغرد على “تويتر” المعروف باسم “مجتهد” عن فساد لا يصدق مارسه كل من سلمان وابنه محمد في الرحلة المترفة التي تمتعا فيها بمستويات الترفيه كافة التي لا يمكن ان تخطر على بال.
هناك ايضا اي في المغرب أقام الوالد مع ابنه في ثلاثة قصور الواحد منها يساوي حجم قرية بكاملها تضم أربعة آلاف مرافق لهما فقط، ويتحدث “مجتهد” عن ثلاث مستويات يتوزع هذا العدد الهائل من المرافقين عليها وهي كالتالي:
المستوى الأول ويضم الملك وولي ولي عهده ويقطنون القصور الكبيرة الثلاث، واما المستوى الثاني فيشمل المقربين من محمد بن سلمان وقادة الجيش الكبار والحرس الملكي. ويسكن هؤلاء في في مئات الفلل المنتشرة في منطقة الرميلات. اما المستوى الثالث يشمل الموظفين الكبار في الديوان الملكي وشخصيات مهمة اخرى وهم يشغلون الفلل التابعة لهوتيل فرح بطنجة. وأما الموظفون العاديون فيشغلون ثمانية فنادق في المدينة.
الاستهلاك الكبير للمواد المخدرة من قبل الوالد وابنه و المواد المسكرة ايضا كان على رأس القائمة لرحلة دامت 75 يوما، اعترت خلالها الدهشة أهالي طنجة اللذين استغربوا حجم الفساد والتفلت من القيم الاسلامية المعهودة التي تنادي بها المملكة.
اذا 50 مليار دولار صرف سلمان وابنه في 75 يوما أي ما يعادل رواتب 40 ألف جندي سعودي طوال عام كامل، وفيما يضع الشاب المتهور بحسب وصف الصحف الغربية الثقل السعودي من الكوادر والضباط والمرافقين على انواعهم في طنجة، تنعم حدود بلاده مع اليمن بصواريخ سعيدة تدك عقر داره وتجهز على جنوده.
الملك السعودي سلمان بن عبد العزيز أنفق مبلغا يقدر بخمسة مليارات ريال خلال إقامته في المغرب فقط. فقد كشف المغرد على “تويتر” المعروف باسم “مجتهد” عن فساد لا يصدق مارسه كل من سلمان وابنه محمد في الرحلة المترفة التي تمتعا فيها بمستويات الترفيه كافة التي لا يمكن ان تخطر على بال.
هناك ايضا اي في المغرب أقام الوالد مع ابنه في ثلاثة قصور الواحد منها يساوي حجم قرية بكاملها تضم أربعة آلاف مرافق لهما فقط، ويتحدث “مجتهد” عن ثلاث مستويات يتوزع هذا العدد الهائل من المرافقين عليها وهي كالتالي:
المستوى الأول ويضم الملك وولي ولي عهده ويقطنون القصور الكبيرة الثلاث، واما المستوى الثاني فيشمل المقربين من محمد بن سلمان وقادة الجيش الكبار والحرس الملكي. ويسكن هؤلاء في في مئات الفلل المنتشرة في منطقة الرميلات. اما المستوى الثالث يشمل الموظفين الكبار في الديوان الملكي وشخصيات مهمة اخرى وهم يشغلون الفلل التابعة لهوتيل فرح بطنجة. وأما الموظفون العاديون فيشغلون ثمانية فنادق في المدينة.
الاستهلاك الكبير للمواد المخدرة من قبل الوالد وابنه و المواد المسكرة ايضا كان على رأس القائمة لرحلة دامت 75 يوما، اعترت خلالها الدهشة أهالي طنجة اللذين استغربوا حجم الفساد والتفلت من القيم الاسلامية المعهودة التي تنادي بها المملكة.
اذا 50 مليار دولار صرف سلمان وابنه في 75 يوما أي ما يعادل رواتب 40 ألف جندي سعودي طوال عام كامل، وفيما يضع الشاب المتهور بحسب وصف الصحف الغربية الثقل السعودي من الكوادر والضباط والمرافقين على انواعهم في طنجة، تنعم حدود بلاده مع اليمن بصواريخ سعيدة تدك عقر داره وتجهز على جنوده.
ارسال التعليق