أحيَت لجنةُ الدفاعِ عن حقوقِ الإنسانِ في الجزيرةِ العربيةِ الذكرى السنويةَ الثالثةَ عشْرةَ لحراكِ القطيفِ والأحساءِ 2011.

وفي بيانٍ اليومَ السبت، تحدَّثت عن أسبابِ الانتفاضةِ التي انطلقَت جراءَ سياسةِ التهميشِ السياسي والإقصاءِ الوظيفي والإهمالِ الخدماتي والتمييزِ الطائفي بشكلٍ ممنهَج.

وسردَت المطالبَ والشعاراتِ التي طالبَ بها الناسُ، الذينَ تعرَّضوا للمضايقاتِ  والاعتقالاتِ التعسفيةِ دونَ مبرِّراتٍ قانونية.

وخلَصَت إلى التأكيدِ على استكمالِ مسيرِ الشهداءِ الذين ارتقَوا والمعتقلينَ الصامدينَ في السجونِ وجميعِ الأحرارِ الذين تعرّضوا للقمعِ والظلمِ، حتّى تحقيقِ جميعِ المطالبِ ونيلِ الحريّةِ والحقوق.