أشهر صهاينة ابن سلمان
اشتهر محمد سعود، الناشط السعودي المثير للجدل، بتوجهاته الصهيونية ودعمه العلني للاحتلال الإسرائيلي.
استقبل الصهاينة في منزله بالرياض، زار الأراضي المحتلة، وأجرى اتصالًا مع نتنياهو، مما جعله رمزًا للتطبيع.
دعمه لجرائم الاحتلال في غزة أثار استياءً واسعًا في الأوساط العربية.
وكذلك اشتهر لؤي الشريف، صانع محتوى وباحث سعودي من أصول مصرية، بدعمه الصريح للاحتلال الإسرائيلي وترويجه للتطبيع، مما أثار استياءً واسعًا في العالم العربي.
يعيش في الإمارات ويعمل على الترويج للعلاقات مع إسرائيل عبر منصات تعليم اللغات والثقافات. أعرب عن تأييده للاحتلال ضد المقاومة الفلسطينية، ونفى وجود بيت المقدس، وترجم النشيد الإسرائيلي بحماسة.
أثار تصريحاته جدلاً واسعًا، بينما احتفى الإعلام العبري بمواقفه. واصل لؤي الشريف إثارة الجدل بتصريحاته الداعمة للتطبيع، مما جعل اسمه يتصدر النقاشات العامة.
منذ استيلاء سلمان بن عبدالعزيز على مقاليد الحكم، واستلام ابنه المدلل محمد ولاية العهد صعدت وتيرة التطبيع المجاني بين ال سعود وصهاينة اليهود الى ذروتها، واصبحت الزيارات والقاءات المتبادلة على قدم وساق، وتطورت العلاقات سعودية - إسرائيلية شبه رسمية تطورا ملحوظاً، لكنها لم تخرج إلى العلن على المستوى الرسمي، وإن كانت المؤشرات حول الدفء بين الجانبين تتزايد بشكل سريع في الفضاء الإعلامي والسياسي والنخبوي السعودي، أي المقربين والممثليين عن الديوان الملكي الذين هم تحت سيطرة وأمرة سلمان وابنه، كما تحاول سلطات آل سعود تعزيز التطبيع العربي والإسلامي مع هذا العدو الغاشم، وقد شنت سلطات ال سعود حملة شعواء وعادت كل من يخالف ويعارض سياسة الكيان الصهيوني في المنطقة.
ارسال التعليق